القائمة الرئيسية

الصفحات




نهرب من الذكريات المفترسة
إلى حُب جديد, سيفترسنا لاحقاً..

لكننا نريده رغم ذلك
هرباً من حب سابق..!
...
نحن تماما كمن يهرب من حريق
يشبّ في بيته بإلقاء نفسه من أعلى طابق..

لايهمّه ان يتهشم..
المهم ألا يموت محترقاً..
أن ينجو بجلده من ألسنة النار...

ولاينتبه لحظتها إلى ماينتظره أرضاً
وهو يلقي بنفسه إلى المجهول




أحلام مستغانمى

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

ستقرأ في هذا المقال :