مقتطفات تعديل المشاركة Rozy 24 سبتمبر 2012 (0) ألأنك هنا، لا وطن لك ولا بيت، قررت أن تصبح من نزلاء الرواية، ذاهباً إلى الكتابة، كما يذهب آخرون إلى الرقص، كما يذهب الكثيرون إلى النساء، كما يذهب الأغبياء إلى حتفهم؟ أتنازل الموت في كتاب؟ أم تحتمي من الموت بقلم؟ أحلام مستغانمى ..عابر سرير فيسبوك تويتر بنترست واتساب ريدايت لينكدين مقتطفات هل اعجبك الموضوع : أخر المواضيع من قسم : مقتطفات تعليقات
تعليقات
إرسال تعليق