القائمة الرئيسية

الصفحات



ولكنني هذه المرة سأمضي وأنا أعرف أنني أحبك،
وسأظل أنزف كلما هبت الريح على الأشياء العزيزة التي بنيناها معاً..

رسائل غسان كنفانى وغادة السمان
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات

4 تعليقات
إرسال تعليق
  1. المذهل في هذا النص ان كل من يقرأه يشعر انه هو من كتبه .. اختيارات مميزة . دمتم بخير

    ردحذف
  2. جميل وواقعى جداً

    تسلم ايكم

    تحياتى

    ردحذف
  3. متاهات

    فعلاً .. غسان كاتب مميز ورسائلة إلى غادة السمان
    تستحق القراءة لأنها جداً رائعة

    ردحذف

إرسال تعليق

ستقرأ في هذا المقال :