كم تخذلنا الحكايات حين تتخلى عنا في نهاية الطريق!
حيث لاعودة ... ولابداية جديدة !
ويؤلمنا موقف الحكايات منا كثيرا!
فبعض الحكايات نعتبرها ( أم ) !
هذا نغمض أعيننا في أحضانها آمنين مطمئنين !
إلى ان يفزعنا خنجر ( الأم) في ظهر الأحلام !
فنستيقظ في قمة صحراء العمر / لا زاد معنا / سوى الخوف!
شواطئ ..شهرزاد الخليج
تعليقات
إرسال تعليق